مدرسة علا الألكترونية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
مدرسة علا الألكترونية

توجيهية تربوية تعليمية
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
مدرسة علا الألكترونية ترحب بكم

 

  في الفخر و المدح

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin


عدد المساهمات : 326
نقاط : 953
تاريخ التسجيل : 02/02/2012

 في الفخر و المدح   Empty
مُساهمةموضوع: في الفخر و المدح     في الفخر و المدح   Icon_minitimeالخميس أبريل 26, 2012 12:20 pm

في الفخر و المدح


(14) في الفخر والمدح
النابغة الجعدي



1- خلِيليَّ عُوْجا ساعةً وتهَجَرا ** ونُوحَا على ما أحدْثَ الدهر أو ذرا
(خليليّ) حذف ياء النداء ؛ لإحساسه بقربهما من قلبه . وفي نداء الصديقين ، وطلب البكاء منهما يتأسى بامرئ القيس ، (قفا نبك من ذكرى حبيب ومنزل) . وربما يكون تجريداً يقصد به نفسه . كثرة استعمال فعل الأمر في البيت : (عوجا – تهجرا – نوحا – ذرا) دليل على قوة العاطفة وهي عاطفة الحزن . وفي الوقوف والبكاء نهج جاهلي لم يخرج عنه الشاعر المخضرم . (أحدث) حذف المفعول به ، وهو الشئ المحُْدَث ؛ للإيجاز والتركيز على الفعل من الفاعل (الدهر) . (ذرا) كذلك حذف المفعول به ، وهو النوح ؛ للإيجاز . الأمر بالنواح ، أو تركه اضطراب نفسي واضح ؛ ناتج من شدة الحزن .
نثر البيت :
صديقيّ ، ميلا على طلب الديار قليلاً ، وسيراً في عزِّ النهار وشمسه ، وابكيا على ما فعله الدهر ، أو اتركا الأمر برمته .

2- ولا تجْزعا إنَّ الحيّاة مَذََّمَّةٌٌ ** فَخٍِفَّّا لٍرَوْعَاتٍ الْحَوَادٍِثِ أوْ قٍِرَّا
(إنَّ الحياة مذمة) جملة خبرية ، ضرب الخبر فيها طلبي؛ لوجود مؤكد واحد هو إنَّ . بقية الجمل إنشائية طلبية : (لاتجزعا) فهي نهي، والأخريان أمر ، وهذه المزاوجة - بين الخبر والإنشاء - تؤكد رغبة الشاعر في مواساة صاحبيه ، أو بالأصح نفسه . استناداًعلى الجملة الخبرية تكون الطلبات والغرض البلاغي التماس ويمكنك أن تحسش فيه التعزية والمواساة . (روعات الحوادث) إشارة إلى مصائب الدنيا ، وعذاباتها .
نثر البيت :
واصبرا ، فالحياة مليئة بالمنغصات ، وواجها مصاعب ومصائب الدنيا ، واثبتا عندها .


3- وإنْ جاء أمْرٌ لا تُُطٍيْقََانِ دَفْْعُهُ ** فَلا تَجْزَعَا مٍمَّا قَضَى اللهُ واصْبٍرا
لجأ في هذا البيت إلى الجملة الشرطية ؛ للوصول إلى ضرورة الصبر في مواجهة الأقدار ، والرضاء بقضاء الله ، وهنا تظهر نزعة إيمانية - ليست بالضرورة تأثراً بالإسلام - فعند الجاهليين نجد هذا المستوى من التدين عند لبيد ، وزهير ، وغيرهم . وهذا كأنّه رد على مجنون ليلى حين يقول : (فهلا بشئ غير ليلى ابتلانيا) . (قضى) حذف المفعول به ؛ لغرض التعميم ، وهذا أبلغ في مجال الإيمان بقضاء الله .
نثر البيت :
ولو ألمت بكما مصيبة ، أو قضاء لا تحتملانه ، ولا تستطيعان منع حدوثه ، فعليكم بالصبر على كل ما يقضيه الله ، واحتماله ، والثبات عنده .

4- ألمْ ترَيا أنّ الملامَة نفْعُها ** قليلٌ إذا ما الشئُ ولّى وأدبْرا
(ألم) الغرض من الاستفهام التقرير . (أنَّ – ما) من مؤكدات الخبر ؛ لذا ضرب الخبر إنكاري . قلة نفع اللوم ليست مطلقة ، وإنّما مقيدّة بالشرط ، وهو انتهاء الحدث ، والمعنى هو نفسه عند عبد يغوث :
ألم تريا أنّ الملامة نفعها ** قليل وما لومي أخي من شماليا
والمعنى - كما ترى – واحد ، ويكاد اللفظ يتطابق ، سوى أنّ عبد يغوث يطلق عدم نفع اللوم ، والنابغة – كمارأينا – قيَّده . وعبد يغوث يوضِّح التزامه بما يدعو إليه ، وهو عدم اللوم ، والنابغة يجعلنا نفهم ذلك ضمناً. وكلاهما زاوج - في بيته - بين الخبروالإنشاء ، إلاّأنّ عبد يغوث خلا الخبر عنده من المؤكدات .
نثر البيت :
ألا تعتقدان – معي- أنّ العتاب تكون فائدته محدودة متى ما كان الحدث قد انتهى ، ولم يعُد بالإمكان إرجاع زمانه!؟


5- نَهِيجُ الِّحَاء والملامه ثمّ لا ** نُغَيِّر شيئاً غيْرَ مَا كَانَ قُُدِّرَا
(نهيج) في اختيار اللفظ إيحاء بالشدة ، والمبالغة في اللوم . (ثم) استعمالها تأكيد للمعنى ؛ إذ تعني مرور فترة ولايتغير الأمر . (شيئاً) تنكيرها إطلاق وتعميم يؤكد المعنى . (قدرا) حذف الفاعل ؛ للإيجاز ، والعلم به ، وهو الله الذي يقدِّر كل شئ .(خمسة الأبيات ) يسود فيها إحساس الحزن والكآبة ونلمسه في ألفاظ الشاعر الموحية بذلك (راجع تعليق الكتاب )



نثر البيت :
نكثر من العتاب واللوم ، ونشتد فيه على أمل أنْ يُحدث ذلك تغييراً قد كتبه الله لنا ، ولكن هيهات أن يحدث ذلك فما كُتب علينا لا يغيره اللوم ، ولو اشتدّ ، ولو بعد حين .
6- أتََيْتُُُ رَسُوْلَ اللهٍ إذْْ جَاءَ بٍالْهُدَى ** وَيَتْلُو كٍتَابَاً كَالْمَجَرّةٍ نيَِّرَا
(جاء بالهدى) مجاز مرسل ؛ فالمراد جاء بالقرآن الذي أصبح سبباً في الهدى ؛ فالعلاقة بين الهدى والقرآن مسببية ، وليست مشابهة وما ذكر في تعليق الكتاب – على الأرجح – خطأ مطبعي أو سهو. (عجز البيت) تشبيه مفرد . المشبه هو (كتاباً) ويعني به القرآن الكريم ، والمشبه به مجموعة النجوم (مجرة) ، ووجه الشبه النور والوضوح ، والأداة هي الكاف . في هذا البيت تحس الطمانينة والسعادة الناتجة من لقائه الرسول (ص ) .
نثر البيت :
جئت إلى مَنْ بعثه الله إلينا حاملاً ، ومصطحباً معه الهدى، ويرتل على مسامعنا قرآناً عظيماً ، هادياً ، مبيناً الطريق ، كما مجموعة النجوم الزواهر .


7- وَجَاهَدْتُُ حَتَى مَا أُحٍسُّ وَمَنْ مَعٍيْ ** سُهَيْلاً إٍذَا مَا لا ثُمَّتََ غََوَّرَا
(جاهدت) تدل على التأثر بالإسلام ، ولكن على مستوى اللفظ فقط ؛ فالمعنى - كما ترى - متداول في الشعر الجاهلي . (البيت) كناية عن صفة الاندماج في القتال والجهاد ، وهي- أيضا - دليل صدق وشجاعة . (سهيلاً) في اختياره تعميق للمعنى- مقارنة مع نجوم أخرى - لشدة لمعانه ، ولارتباط ظهوره بأسطورة لها علاقة بالعشق . (لاح – غوّرا) طباق إيجاب ؛ لأنّ المعنيين متضادان . (من معي) إشارة إلى قومه ؛ مما يعني جماعية الفخر .
نثر البيت :
وانغمست في قتال أعداء الله - مع قومي - حتى أننا لم نعد نشعر ، أو نبالي بظهور نجم السهيل ، أو اختفائه وإنطفاء نوره .


8- أُُقٍيْمُ عَلَى التَّقَوْى وأرضَى بفٍعْلِها ** وَكُنْتُُ مِنْ النارِ المَخُُوْفَةِ أَحْذَرا
البيت إسلامي لفظاً (التقوى–النار) ومعنىً ؛ إذ الفخر بالتقوى ، والخوف من نار جهنم لم يكن معنىً معروفاً في الجاهلية . (كنت) هنا تدل على الاستمرار ؛ إذ لا يستقيم المعنى إنْ كانت دالة على الماضي. (أحذرا) اسم تفضيل ممايجعل الفخر بالتميز في الحذر .
نثر البيت :
اعتمد في حياتي على الخوف من الله ، وأقبل بما فرضه عليّ ذلك الخوف من عمل ؛ إذ أنني - على الدوام – أتجنب ، بل أكثر تجنباً للوقوع في جهنم التي يرهبها المؤمنون .


9- وإنّا لقومٌ ما تعَوَّد خيْلُنا ** إذا ما التقينا أنْ تَحٍيْدَا وَتَنْفٍِر

(إنَّ – اللام – ما الزائدة في عجز البيت) كلها مؤكدات للخبر ؛ مما يجعل ضربه إنكارياً، وهذا يتناسب مع الفخر . (ما تعوّد خيلنا أن تحيد وتنفرا) كناية عن نسبة الثبات في المعارك لقومه فأسندها لخيلهم ، واعتياد الخيل على ذلك دليل على شجاعة الفرسان وجَلَدٍهٍمْ . خصوصاً مع تقييد الإسناد بشرط اللقاء ، والذي يقصد به لقاء الأعداء في المعركة. (تحيد – تنفرا) اكتفى الشاعر بالفعل والفاعل وحذف شبه الجملة (عن لقاء الأعداء) و(من ميدان المعركة) بغرض الإيجاز والتركيزعلى الفعل . الفخر هنا جاهلي لفظاً ومعنىً ، وهو كثير في الشعر الجاهلي .
نثر البيت :
وإني لانتمي لمجموعة من الناس والأهل ، نتميز بأنّ خيلنا -متى ما التقت العدو-لم تألف التراجع عن قتاله ، أو الابتعاد عن طريقه .

10- ونُنْكِر يوم الرَّوْع ألوان خَيْلَنا**مِنْ الطَعنِ حتّى نحسَبُ الجَوْن أشقرا
(يوم الروع) يقصد به الحرب ، ويمكننا القول أنها كناية عن موصوف (البيت وبشكل أدق نحسب الجون أشقرا) كناية عن صفة كثرة الدماء ؛ مما يدل على شدة المعركة ؛ وبالتالي شدة بأسهم ، وقوة تحملهم . (الجون) من الأضداد - فقد تعني الأسود أو الأبيض - وهنا بمعنى الأسود . والبيت كسابقه جاهلي لفظاً ومعنىً . وفي البيت – كماترى - مبالغة في الوصف . (خمسة الأبيات7-8-9-10-11 ) تتميز فيها الألفاظ بالقوة ، والفخامة التي تناسب موضوع الفخر في الأبيات (راجع تعليق الكناب ) .


نثر البيت :
ولا نستطيع أنْ نميِّز ، أو نعرف ألوان أحصنتنا يوم الرهبة والخوف ؛ من كثرة الطعن حتى أنّنا نعتقد ماكان أسود قد أصبح أشقر

11- بَلْغْْنَا السَّمَاءَ مَجْدُنَا وَجُدُُودُنا ** وإنّا لنرجوْ فوْقَ ذلك مَظْهرا
(بلغنا السماء) شبّه المكانة الرفيعة التي بلغوها بالسماء ، بجامع العلو والرفعة في كلٍ ، وصرّح بالمشبه به ، على سبيل الاستعارة التصريحية ، والقرينة حالية . (جدودنا) في النص عليها دلالة على قدم المجد ، وأنه متوارث من الأجداد (راجع قيم ومثل) . (مظهراً) فسرها الشاعر بالجنة ؛ وفي ذلك التفسير صبغ البيت بصبغة إسلامية ، لولاها لكان البيت جاهلياً لفظاً ومعنى . (إنَّ – اللام) من المؤكدات ؛ لذا ضرب الخبر إنكاري .
نثر البيت :
استطعنا أنْ نصل بعزِّنا ، وعزّ آبائنا ، وآبائهم من قبلهم ، إلى مكانة سامية ، رفيعة كأنها السماء علواً ، ولكنّا - لطموحنا - نأمل في بلوغ ما هو أعلى من ذلك ، بل نرغب الوصول إلى الجنة .

12- ولا خيْرَ فٍيْ حِلمٍ إذا لم تكن له ** بَوَادِر تحمِي صَفْوهُ أنْ يُكَّرا
(تحمي صفوه) شبّه الحِلم بالماء في سهولته ، وعذوبته ، والحاجة إليه ، وحذف المشبّه به (الماء) ، ورمز له بشئ من لوازمه ، وهو الصفاء ، على سبيل الاستعارة المكنية ، والقرينة إثبات الصفاء للحلم ، وبما أنّ الحلم شئ معنوي ، والماء شئ مادي ، إذن جمال الاستعارة في التجسيم . كما أنه شخَّص البوادر ، وجعل لها قدرة وإرادة ، وهي الحماية هنا ، وذلك -أيضاً - عن طريق الاستعارة المكنية . (يكدّر) ببناء الفعل للمجهول ، حذف الفاعل بغرض ؛ الإيجاز ، والتركيز على الفعل . والبيت يشبه قول الفرزدق (أحلامنا تزن الجبال ...) راجع هم الأنصار ، وراجع أيضاً (وصية عمرو بن كلثوم) ، والحكمة في البيت واضحة ، والتأسي بزهير بن أبي سلمى فيهابيِّن .
نثر البيت :
العقل ، والرزانة التي لا تُدْعم بقوة تسندها ، وتحافظ على نقائها ، وانسيابها ،لا نفع فيها .


13- ولا خَيْرَ في جَهْلٍِ إٍذَا لَمْ يَكُُنْ لَهُ ** حَلٍيْمٌ إٍذَا مَا أوْرَدَ الأمْرَُ أَصْدَرا
(جهل) يقصد بها الغضب والحماسة . (أورد - اصدر) طباق إيجاب . البيت يمثل الجزء المكمل للحكمة في البيت السابق ، والدليل على جمال المعنى ؛ دعوة الرسول (ص) له - عند سماع البيتين - بقوله : لا يفضض الله فاك .
نثر البيت : والغضب ، وفورة الحماسة التي لا تستند على عاقل يقودها ، ويتزعمها عند احتدام الأمر ، لا نفع فيها ، ولا فائدة على الإطلاق .







تابـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــع



تعليق عام


بالإضافة إلى تعليق الكتّاب يمكن القول :
1/ كثرت الجمل الإنشائية الطلبية في الجزء الأول ؛ لكي تكشف الحالة النفسية للشاعر ، وما فيها من اضطراب ، وخلت- تقريبا - بالمقابل من الصور البيانية .
2/ كانت جمل الفخر كلها خبرية ، وكثرت فيها أدوات التوكيد ؛ مما يدل على قوة الانفعال ، وقد توزعت بين الاسمية والفعلية .
3/ بدأ بيتا الحكمة بلا النافية للجنس ؛ مما يوحي بثقة الشاعر فيما يطرح من فكرة ، ودعم ذلك بالجمل الاسمية .



بعض الملاحظات العامة

(1) مذمة – الملامة ، تسمى مصادر ميمية ؛ لأنها تبدأ بالميم ، وتأتي على وزن اسم المكان والزمان تدل على الحدث مجردا ، وبنفس قاعدتهم ، لذا كلاهما على وزن مَفْعَلَة .
(2) المصدر المؤول (أنّ الملامة نفعها قليل) سدَّ مسد مفعولي تريا .
(3) في البيت التاسع المصدر المؤول (أن تحيدا) في محل نصب مفعول به للفعل تعوَّد ، وفاعله هو خيلنا ، وتقدير الكلام : ما تعودت خيلنا الحياد والنفور .
(4) في البيت العاشر (نحسب) نصبت مفعولين أصلهما المبتدأ والخبر ، هما (الجَوْن – أشقر) .
(5) في البيت الحادي عشر (مجدنا) بدل مرفوع من الفاعل "نا" في بلغنا، و (مظهر) مفعول به للفعل نرجو .
(6) المصدر المؤول (أنْ يكدرا) في محل جر محذوف حرف الجر (من) فالتقدير نحمي صفوه من التكدير .
(7) الألف في نهايات الأبيات معظمها إشباعاً للفتحة ، وفي غير الشعر لا تكتب


تمرين (1)

خليليّ عوجا ساعةً وتهجرا ** ونوحا على ما أحدث الدهر أو ذرا
هذا البيت من قصيدة بعنوان (1) ، للشاعر (2) بن (3) بن (4) ، من بني
(5) ، من قبيلة (6) ، ولد بـ (7) جنوبي نجد ، ونبغ في الشعر حتى سُمي بـ
(Cool ، وفد على النبي في العام (9) للهجرة ، فأسلم ، وشهد فتوحات
(10) ، وكان مع سيدنا (11) في (12) ، ثم عاد مجاهداً بـ (13) ومات فيها .



تمرين (2)

وضِّحْ معاني المفرداتالآتية :

1) خليل 14) أو 27) إذ 40) اللام " لقوم" 53) مظهر
2) عوجا 15) إنْ 28) يتلو 41) تعود 54) حلم
3) تهجرّا 16) جاء 29) المجرّة 42) إنْ 55) بوادر
4) نوحاً 17) أمر 30) أحسُّ 43) تحيد 56) تحمي
5) أحدث 18) تطيقان 31) من 44) تنفرا 57) صفوه
6) ذرا 19) دفعه 32) سهيلاً 45) ننكر 58) يكدر
7) لا 20) لا 33) لاح 46) الروع 59) جهل
Cool تجزعاً 21) تريا 34) غوَّر 47) نحسب 60) أورد
9) مذمة 22) ولّى/أدبر 35) أقيم 48) الجون 61) أصدر
10) خفا 23) نهيج 36) على 49) أشقر
11) روعات 24) اللحاء 37) كنت 50) بلغنا
12) الحوادث 25) ثم 38) المخوفة 51) نرجو
13) قِرا 26) ما 39) أحذر 52) فوق


تمرين (3)

أجب (أجيبي ) عن الأسئلة التالية مستعينا (مستعينةً)بتعليق الكتاب :
(1) ماهي العناصرالتي بنيت عليها هذه القصيدة ؟
(2) ماهو الشعور الذي يسيطرعلى الشاعر في خمسة الأبيات الأولى ؟ وكيف عبّرعنه ؟
(3) بمَ يمكن أن نصف إحساس الشاعرفي البيت السادس ؟ولماذا في رأيك ؟
(4) مانوع الألفاظ المستخدمة في الأبيات (7-8-9-10-11) ؟ وعلامَ يدل استعمالها هنا ؟ مثِِّّل لهذه الألفاظ من البيت ؟
(5) بمن يتأسى الشاعرفي بيتيه الأخيرين ؟
(6) كيف وصَّل الشاعر فكرته في البيتين الأخيرين مبيِّناً الفكرة ؟
(7) مااللون البياني فيما يلي ووضحه :
أ/(جاء بالهدى) ب/ بلغنا السماء. ج/ يحمي صفوه
د/(حتى ماأحس سهيلاً) هـ/ وننكر يوم الروع. و/ يتلو كتاباً كالمجرة نيراً. ؟
(Cool يبدو أثر الإسلام واضحاً في القصيدة ، فاستخرج مايدل على ذلك؟
(9) ماالمعنى الذي يستفاد من قوله بلغنا السماء مجدنا وجدودنا مع النص على الجدود بالذات ؟

تمرين (4)

(أسئلة امتحانات المدرسة 2004-2005م)
نظامي 28/10 س4 :
اكتب مما تحفظ من مقرر الحفظ- لهذا العام – ما يشير من أبيات لهذه المعاني: 1- يقول عمرو بن كلثوم في وصيته: "لا خير في من لا روية له عند الغضب "

4- يقول عبد يغوث :
ألم تعلما أنَّ الملامة نفعها * قليلٌ وما لومي أخي من شماليا

نظامي 26/12 س1 أ :

( أ ) اكتب مما تحفظ من مقرر الأدب ما يشير إلى المعاني التالية :
(4) البيت الذي يشير فيه النابغة إلى تميزهم بالمجد من قديم الزمان :

نظامي 17/1 س4 ج :

(ج) 1/ أكتب الذي عندما سمعه الرسول قال : " إلى أين يا أبا ليلى " ؟

شامل رقم (1) :

(ج) أبدى النابغة الجعدي في فخره روحاً إسلامية مختلطة بمفاهيم جاهلية . فاكتب البيت الذي يمكن اعتباره جاهلياً لكنه ُصِبغَ بلفظ اسلامي .

ثم اكتب البيت الذي فخر فيه الشاعر بقيم اسلامية وهو فخر اسلامي لفظاً ومعنى .

ثم اكتب بيتاً فخر فيه فخراً جاهلياَ لفظاً ومعنىً .

ثم أكتب البيت الذي فخر فيه فخراً جاهلياً ولكن فسره تفسيراً اسلامياً .


شامل رقم (2) س1 2 :

أكمل الأبيات : أتيتُ رسول اللهِ ............................................

شامل رقم (3) س1 ج :
اكتب مما تحفظ : 3/ البيتين اللذين عندما سمعهما النبي (ص) دعا لصاحبهما


شامل رقم (4) : س3 أ :

(أ) وإنا لقـوم ما تعـود خيلنـا**اذا ما التقينـا ان تـحيـد وتنفـرا
وننكر يوم الروع الوان خيلنا** من الطعن حتى نحسب الجون اشقرا
بلغنا السماء مجدنا وجدودنـا** وانا لنرجـو فـوق ذلك مظهـرا* أجب عن الآتي :

اسم شاعر الأبيات هو

(1) لقبه هو
(2) وسبب اللقب
(3) ما المظهر الذي يرجوه الشاعر في البيت الثالث؟
(4) ما إعراب (مجد) في البيت الثالث؟
(5) ما الصورة البلاغية في البيت الأول؟
(6) استخدم الشاعر السلوب الذي يناسب المعنى الذي يقصده ناقش من خلال الأبيات أعلاه .
(7) ما المحسن البديعي في البيت الثالث؟
(Cool تأسى الشاعر بزهير ابن أبى سلمى اذكر الأبيات التي تدل على ذلك من القصيدة .


اشرح البيت الثاني موضحاً ما فيه من مبالغة .


* اكتب بيتاً يسبق الأبيات أعلاه .

اكتب بيتاً يليها.

منقول
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://se-ola.sudanforums.net
 
في الفخر و المدح
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مدرسة علا الألكترونية :: مرحلة الثانوية :: الصف الثالث ادبي :: اللغة العربية-
انتقل الى: