مدرسة علا الألكترونية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
مدرسة علا الألكترونية

توجيهية تربوية تعليمية
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
مدرسة علا الألكترونية ترحب بكم

 

 هم الأنصار كعب بن زهير

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin


عدد المساهمات : 326
نقاط : 953
تاريخ التسجيل : 02/02/2012

هم الأنصار كعب بن زهير Empty
مُساهمةموضوع: هم الأنصار كعب بن زهير   هم الأنصار كعب بن زهير Icon_minitimeالأحد مارس 04, 2012 8:30 pm

هم الأنصار

كعب بن زهير


(1) مَنْ سَرَّهُ كَرَمُ الْحَـيَاْة فلا يـزلْ ** في مَقْنب منْ صالحِيْ الأنصـاْرِ
(البيت) كناية عن حسن عشرة الأنصار ، نوعها صفة ؛ والدليل على ذلك أنَّ الراغبين في الحياة الكريمة فليطلبوها على الدوام في العيش مع الأنصار الصالحين . (صالحي الأنصار) قدّم الصفة على الموصوف، والغرض من أسلوب التقديم والتأخير هو بيان أهمية الصفة (الصلاح) ، والغرض العام هو مدح الأنصار .
نثر البيت :
كلُّ مَنْ أسعدته الحياة الكريمة ، والعشرة الطيبة ؛ فليلزم - على الدوام - العيش مع مجموعة الفرسان الصالحين من أنصار رسول الله (ص) .
(2) تََـزٍنُ الْْجٍِبالَ رَزَانَـةً أحْلامُهـُمْ ** وَأكُفُـهُمْ خَلَـفٌٌ مٍنَ الأمْطاْرِ
(صدر البيت) تشبيه مفرد ، شبه عقول الأنصار بالجبال ، ووجه الشبه الرزانة ؛ أي أنه يصفهم برجاحة العقل (راجع في ذلك قيم ومثل). والفكرة كثيرة في الشعر العربيّ . وقدم المفعول به (الجبال) ، والتمييز (رزانة) ، على الفاعل ؛ لإبراز أهمية المشبه به ووجه الشبه. (عجزالبيت) كناية عن صفة الكرم والجود ؛ إذ يلزم مِنْ الذي ينوب عن المطر أنْ يجودَ بدلاً عنه . وقولنا كناية أشمل من أنْ نقولَ شبه أكفهم بالأمطار بجامع الكرم . وما أكثر ما مدح الشعراء أو فخروا بصفة الكرم (راجع قيم ومثل – ان الكرام قليل ) والبيت يشبه قول الفرذدق .
أحْلامُـنا تَزِنُ الْجِبَالَ رَزَانةً ** وَتَخَالُنَـا جِـنَّاً إِذَا مَا نَجْهَـلُ
والاتفاق يبدو في صدر بيت كل منهما تاما-ً لفظاً ومعنى ، فقط كعب يختار الجملة الفعلية والفرزدق يفضل الجملة الاسمية، ولكن يختلفان:ً في الغرض ؛ فالفرزدق يفخر وكعب يمدح ، وفي صدر البيت يأتي كعب بصفة الكرم ، والفرزدق يفضل أنْ يُكملَ الفكرة ، ويوضح الأشياء بضدها ؛ ففي العَجُزِ يصور أنفسهم في حالة الغضب (نجهل ) لخفتنا يظننا الآخرون من الجن ؛ وبذا تكتمل الفكرة ؛ لذلك فالفرذدق أجمل ، والدليل على ذلك ؛ استحسان الرسول (ص) للنابغة عندما عبرعن نفس الفكرة (لاخير في حلم – راجع في الفخر والمدح ). و المعنى أيضاً تناوله جرير في قوله :
احلامنا تزن الجـبال رزانـة ** وتفوق فعالـنا فٍعَّال الجهـل
وواضح أنَّ جريراًرغم اتفاقه مع الفرذق إلا أنه أقلَّ درجة هنا منه .
نثر البيت :
تعادل الرواسي ثباتاً عقولنا ، وعطاؤنا ينوب عن السحاب عند امتناعه ، فنصبح بديلاً له في أيام الجوع والكرب .
(3) المُكْْْرٍهْينَ السَّمْهـريَّ بٍأَذْْرٍعٍِ ** كََصََوَاْقٍِـلٍ الْهٍنْْدٍيّ غَيْرٍ قٍـصَاْْْرٍ
(المكرهين السمهري) دلالة على البراعة في استعمال الرمح ؛ إذ أنهم يجعلونه يفعل ما يحبون - دون إرادة منه - بل هو طوع أمرهم. (أذرع كصواقل الهندي) تشبيه مفرد ؛ إذ شبه الأذرع بالسيوف اللامعة في قوتها ومتانتها، والأداة هي الكاف . كما فيها تقديم وتأخير ؛ إذ قدم صفة صواقل على الموصوف الهندي ، والغرض من ذلك بيان أهمية الصفة . (غير قصار) في نفي القِصَرِ عن الأذرع إثبات لطولها؛ وطول الذراع دليل على طول القامة ؛ وطول القامة ارتبط عندهم بالشجاعة والقوة ؛ وهو أمر طبيعي في معركة تعتمد السلاح الأبيض ؛ وهذا ما قالته الخنساء في صخر :
طويل النجـاد رفيـع العمـاد كثـير الرمـاد إذا مـاشـتا
فوصفها أخاها بقولها: (طويل النجاد) - وهو حمالة السيف - دليل على طول الذراع وهكذا السلسلة . وهذا بمثابة اعتذار عن التعريض السابق بالأنصار ، ووصفهم بقصر القامة (أو هكذا ظنوا) في قوله :
يمشونَ مشيَ الجمالِ الـزهرِ ** إذا ما عرَّدَ السودُ الـتنابـيلُ
فهو يمدح المهاجرين بأنهم كما الإبل الجيدة في مشيهم ، في حين أن الآخرين سود ، قصارالقامة ، يهربون . وظنَّ الأنصار أن كعباً في هذا البيت قد عرّض بهم . وهاهو الآن يمدحهم بالشجاعة ، والقوة ، والبراعة في القتال ؛ لمحوِ تلك الصورة ، وما ولدته من أحاسيس .

نثر البيت :
والذين يستطيعون أن يُطوعوا الرماح الجيدة ، المنسوبة إلى سمهر ، ويجعلونها تفعل ما يحبون ، بأيدٍ قوية ، متينة ، طويلة ، كأنها السيوف اللامعة .

(4) والناظـرين بأعْـيُن محمـرَّةِ ** كالجمر غير كـليلة الإبصـار
(البيت) تشبيه مفرد ؛ إذ شبه أعينهم بالجمر في احمرازها، والأداة هي الكاف ، والغرض من وصف العين بالاحمرار دليل على الهيبة، والغضب الشديد . الاستدراك بقوله (غير كليلة الإبصار) ينفي المرض عنها ؛ لتأكيد أنَّ الاحمرار ليس ناتجاً من مرض ، أو ضعف في النطر وإنما هو دليل - كما أسلفنا - على الهيبة ، والغضب ، وهذا ما عبر عنه المتنبي في وصف الأسد :
ما قوبـلت عـيناه إلا ظنـتا ** تحت الدجى نار الـفريق حلـولا
وهنا جعلها المتنبي نارالحي جميعه ، وقصرعيناه - لحظة مقابلتها - على هذا الظن ، وهوتشبيه . في بنائه الفعل للمجهول تجاهل للفاعل فالأمر واضح لكل مقابل .
نثر البيت :
والذين يواجهون الناس في المعارك ، بعيون ملؤها الهيبة والجلال ، كأنهاالجمر ، يتطايرمنهاالشرر ، وليس ذلك من مرض فيها ، أو عيب ، أو ضعف نظر .
(5) والذَّّائـدٍينَ النََّّاسَ عَنْ أَدْيَانٍهٍمْ ** بٍالْمَشْـرَفٍيٍّ وَبٍالْقَـنَاْ الْخَطََّّـارِ
(البيت) إشارة إلى مساهمة الأنصار - الفعّالة والحاسمة - في تحويل العرب إلى دين الحق .(المشرفي- القنا) مجازمرسل علاقته الآلية ؛ إذ المراد القوة ، وهما آلتا القوة . وهذادليل على قوتهم وفروسيتهم .(الخطّّار) في استعمال صيغة المبالغة دلالة على فعالية الرمح ، ومهارة صاحبه .
نثر البيت :
والذين يدافعون عن دينهم الآخرين إلى دين الحق ، وسيلتهم في ذلك السيوف ، والرماح اللينة المُطاوعِة لأصحابها .

(6) والْبَاذٍلٍيْـنَ نُُفُـُوْسَهُمْ لٍنَبٍـيْهٍمْ ** يَـوْمَ الْهٍـيَاجٍ وَقُـبَةٍ الْجَـبَّارِ
(البيت) دليل على الحبِّ الشديد للرسول "ص" ؛ بدلالة التضحية بالأرواح في المعركة . (يوم الهياج) قيد يؤكد قيمة تلك التضحية . (قبة الجبار) كناية عن موصوف . هو الكعبة المشرفة ، وهي المُقْسَم به. ويقسم على بذلهم أرواحهم فدًى النبي .
نثر البيت :
والذين يقدمون - في يوم المعركة - أرواحهم يفدون بها من آمنوا به نبيا ، وهادياً ، وأقسٍمُ على ذلك بالكعبة المشرفة في مكة .
(7) دَرَبُوْا كَمَـا دَرَبَتْ أُسُوْدُ خَفٍـيَةٍَ ** غُُلْبُ الرٍّقَابٍ مٍنَ الْأُسُوْدٍ ضَوَارٍي
(البيت) تشبيه مفرد ؛ شبه اعتيادهم القتال وتدربهم عليه بالأسود المنسوبين إلى منطقة خفية . في اعتياد القتال دلالة على الشجاعة ؛ لأنها زاد خوض المعارك ، ولقد مرّ علينا كيف أنَّ العرب تفخر - على الدوام - بخوض المعارك (راجع عنترة – قيم ومثل – إن الكرام قليل – وصية عمرو) . (غلب الرقاب) ضخامة الرقاب دلالة على القوة ، وفيها تقوية للوصف في سياق المدح بحذف المبتدأ ، والذي يُقدر بـ (هم) ، ولا يصح اعتبارها صفة لـ (أسود) ؛ لأن أسود معرفة وغلب الرقاب نكرة ؛ إذ الإضافة لفظية .
نثر البيت :
اعتادوا على القتال ، وتدربوا عليه مثل اعتياد ليوث خفية ، ضخام الأعناق من الليوث الشرسة المتوحشة كذلك الأنصار .
( وهم إذا خـوت النجوم فانـهم ** للطَّائفـيْن السَّائليـن مـقاري
(خوت النجوم) كناية عن صفة الجدب . (هم– فإنهم) ذكرالغرض منه تقوية المدح . استعمال (إنّ) لتأكيد المعنى ؛ وبذا يصبح ضرب الخبرطلبياً ، فكرة الكرم في وقت الجدب نجدها في البيت الثاني من القصيدة ، وفي البيت الأخير لقصيدة (قيم ومثل) :
وهم ربـيع للمجـاور فيهـم ** والمـرملات إذا تـطاول عـامها
لبيد يجعل الأمر خاصاً بالنساء الفقيرات ، وكعب يجعله للطائفين والسائلين. ولبيد يزيد على كعب بتشبيه قومه بالربيع لجيرانهم .
نثر البيت:
وفي زمان الجدب ، وانعدام الأمطار ، فالذين يجوبون البلاد بحثاً عن الطعام ، والفقراء ، فهم الذين يكرمون كل هؤلاء في هذا الزمن العسير .




تعليق عام

لا شئ يمكن أن يضاف على تعليق الكتاب فتجب دراسته .



تمرين (1)

من سرّه كرم الحياة فلا يزل ** في مقنب من صالح الأنصار
هذا البيت من قصيدة بعنوان (1) ، للشاعر (2) بن (3) بن (4). ومدح (5) بـ (6) فأعطاه (7) ، وصار أحد شعراء المسلمين ( و (9) أعداءهم ، توفي سنة (10) .



تمرين (2)
وضح معاني المفردات التالية :

1) مَنْ 9) رزانة 17) الهندي 25) اللام "لنبهم" 33) خوت
2) سره 10) أحلامهم 18) كليلة 26) يوم الهياج 34) خوت النجوم
3) فلا يزل 11) أكف 19) الأبصار 27) و 35) الطائفين
4) في 12) خلف 20) الذائدين 28) قبة الجبار 36) السائلين
5) مقنب 13) المكرهين 21) المشرفي 29) دربوا 37) مقاري
6) مِنْ 14) سمهريّ 22) القنا 30) خفية
7) الأنصار 15) أذرع 23) الخطار 31) غلب
تزن 16) صواقل 24) الباذلين 32) ضواري





تمرين (3)

أجب عن الأسئلة التالية مستعينا بتعليق الكتاب :
1/ مدح الشاعر الأنصار بصفات هي مدار المدح في الحياة الجاهلية ، فما هي تلك الصفات ؟
2/ لقد عبّر الشاعر عن هذه الصفات في أبيات القصيدة مستعملاً عدداً من أساليب البيان ، فحدِّد الصفة فيما يلي وبيِّن الأسلوب البياني:
أ/ تزن الجبال رزانةأحلامهم . ب/أكفهم خلف من الأمطار.
ج/ المكرهين السمـهري. د/ بأذرع كصواقل الهندي.
هـ/ الناظرين بأعين محمرّة كالجمر. و/دربواكمادربت أسودخفية.
ز/ وهم إذا خوت النجوم فإنهم .
3/ معاني القصيدة – كماترى - مألوفة ومطروقة فما الجديد فيها ؟
4/ ماهدف الشاعرمن القصيدة ؟
5/ بمَ تصف القصيدة من حيث : الأسلوب ، والمعاني ، والألفاظ ؟
6/ القصيدة جاهلية المعاني ، فما الذي يدرجها ضمن الأدب الإسلامي ؟
7/ أحلامنا تزن الجبال رزانة ** وتخالنا جناً إذا ما نجهل
تزن الجبال رزانة أحلامهم ** وأكفهم خلف من الأمطار
وازن بين البيتين موضِّحاً الاتفاق،والاختلاف، وأيهما أفضل في أداء المعنى؟
8/ ماذا يفيد التعبير (بأعين محمّرة) مستشهداً بقول المتنبي :
ما قوبلت عيناه إلا ظنتا ** تحت الدجى نار الفريق حلولا
9/ لماذا الاحتراس بقوله : (غير كليلة الابصار) ؟
10/ يقول حسّان :
الضاربون الكبش ببرق بيضه ** ضرباً يطيح له بنان المفصل
والخالطون غنيهم بفقيرهم ** والمنعمون على الضعيف المرمل
ماذا ترى فيهما من مشابهة في الشكل والمضمون للقصيدة ؟




تمرين (4)
أسئلة امتحانات المدرسة 2004-2005م
نظامي 28/10 :
1- تزن الجبال رزانة أحلامهم * وأكفهم خلف من الأمطار
2- المكرهين السمهري بأذرع * كصواقل الهندي غير قصار
3- والناظريـن بأعينٍ محمرّة * كالجمر غير كليلة الأبصار
4- والذائدين الناس عن أديانهم * بالمشرفي وبالقنـا الخطّار
5- والباذلين نفوسهـم لنبيهم * يوم الهيـاج وقبة الجبّار
1- هذه الأبيات للشاعر (1) بن (2) ، مدح الرسول بلامية مشهورة ؛فأعطاه الرسول (3) . توفي سنة (4) .
2- ما المعنى الذي يُفهم من كل تعبير مما يلي :
أ- تزن الجبالَ رزانةً أحلامهم . ب- أكفهم خلف من الأمطار.
ج- المكرهين السمهري بأذرع .
3- بِمَ أقسم الشاعر في البيت الخامس ؟ وعلام أقسم ؟
4- تناول لبيد المعنى المطروح في صدر البيت الأول فقال :
كما تناول المعنى في عجز نفس البيت فقال :
6- ما معنى : السمهري - صواقل الهندي - كليلة - الذائدين؟
شامل رقم (3) س2 ب :
قال كعب بن زهير :
تزن الجبال رزانة احلامهم ** واكفهم خلف من الأمطار
المكرهين السمهري بأذرع ** كصواقل الهندي غير قصار
والناظرين بأعين محمـرّة ** كالجمر غير كليلة الإبصار
- عمن يتحدث الشاعرفي الأبيات أعلاه ؟
- ماهي دلالة تشبيه الأذرع بصواقل الهندي؟
- تكاد تعدّ هذه القصيدة جاهلية ، لماذا ؟
- لماذا احترس الشاعر بعبارة (غير كليلة الإبصار)؟
- مدح كعب مَنْ يتحدث عنهم بصفتين في البيت الاول ماهما؟
وبصفة في البيتين الثاني والثالث ماهي ؟



تمرين (5)
أسئلة امتحانات الشهادة


التاريخ رقم السؤال نص السؤال
مارس 2003م











س1(ب)






1-
2-

3-
4- قال كعب بن زهير :
1- من سره كرم الحياة فلا يزل
في مقنب من صالحي الأنصار
2- تزن الجبال رزانة أحلامهم
وأكفهم خلف من الأمطار
3- المكرهين المهري بأذرع
كصواقل الهندي غير قصار
4- الذائدين الناس عن أديانهم
بالمشرفي وبالقنـا الخطار
5- الباذلين نفوسهم لنبيهم
يوم الهياج وقبة الجبار
6- وهم إذا خوت النجوم فإنهم
للطائفين السائلين مقاري
- ما الذي حدا بالشاعر ليمدح الأنصار ؟
- أشر الى البيت الذي يصف فيه الأنصار بالشجاعة والقوة .
- بم أقسم الشاعر ؟ وعلام أقسم الشاعر ؟
قال شاعر آخر :
أحلامنا تزن الجبال رزانة
وتخالنا جناً إذا ما نجهل
- فيم يتفق الشاعر مع كعب ؟
- وما وجه الاختلاف بينهما؟
- إذا كان غرض كعب المدح فما غرض هذا الشاعر ؟
-
مارس 2005م س1 ب
















ج/ قال كعب بن زهير يمدح الأنصار :
المكرهين السمهري بأذرعٍ
كصواقل الهندي غير قصار
والباذلين نفوسهم لنبيهم
يوم الهياج وقبة الجبار
دربوا كما دربت أسود خفية
غلبُ الرقابِ من الأسود ضواري
وهم إذا خوت النجوم فإنهم
للطائفين السائلين مقاري
1- وضِّح معنىما يأتي :
دربوا – خفية – غلب الرقاب .
2- أي شئ شبهه الشاعر بصواقل الهندي ؟
3- بمَ أقسم الشاعر ؟ وعلام أقسم ؟
4- لو قال الشاعر : (والحاملين السمهري) بدل (والمكرهين ...) ،
فأيهما أقوى في وصفهم بالشجاعة والقوة ؟
ولماذا ؟
5- لماذا ربط إطعامهم للسائلين بحالة الجدب ؟
6-أكمل :
الشاعر هو كعب بن زهير بن ....... شاعر مخضرم لأنه ....
مدح الرسول (ص) فأعطاه الرسول ....
توفي سنة ....
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://se-ola.sudanforums.net
 
هم الأنصار كعب بن زهير
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مدرسة علا الألكترونية :: مرحلة الثانوية :: الصف الثالث ادبي :: اللغة العربية-
انتقل الى: